1

لماذا علينا أن نمتنع عن التدخين؟

يحسّن الإقلاع عن التدخين صحتك البدنية ويعزز شعورك بالعافية من خلال العديد من الفوائد، بما فيها تقليل مخاطر الإصابة بسرطان الرئة والعديد من السرطانات الأخرى والأمراض التنفسية وأمراض القلب والسكتات الدماغية، بالإضافة لتحسّن وظائف الرئة، واللياقة بدنية وفرصة العيش لحياة أطول.

2

كيف يمكنني التخفيف من الأعراض الانسحابية؟

بالرغم من صعوبة الأمر، فإن الإقلاع عن التدخين سيمنحك صحة أفضل على المدى الطويل، ومن الطبيعي أن يرافقه شعوراً بالرغبة الشديدة في التدخين وصعوبة التركيز في بداية الأمر، لكنها أعراض مؤقتة ويمكن تخفيفها بعدة طرق.

تشمل هذه الطرق العلاج ببدائل النيكوتين، والحفاظ على نمط حياة نشط، وممارسة تقنيات الاسترخاء والأدوية، بالإضافة إلى طلب الدعم من العائلة والأصدقاء والاستشاريين النفسيين.

3

ما هي أفضل الطرق للإقلاع عن التدخين؟

تشمل طرق الإقلاع عن التدخين الأدوية والعلاج ببدائل النيكوتين، والدعم الصحي من العيادات والمجموعات المحلية والبرامج المساعدة في الإقلاع عن التدخين.

4

كيف يؤثر التدخين على صحتي؟

يؤثر التدخين على صحة أعضاء الجسم جميعها بشكل عام، ويسبب أنواعاً عديدة من السرطان وأمراض القلب والسكتات الدماغية وأمراض الرئة، كما أنه يمكن أن يؤثر على صحة الجهاز التناسلي والمناعي والجهاز العضلي الهيكلي، بالإضافة إلى تأثيره الضار على صحة الأسنان والبشرة والبصر.

5

كيف يمكنني مساعدة الآخرين في الإقلاع عن التدخين؟

إذا كنت تعرف شخصاً قد بدأ رحلة الإقلاع عن التدخين، فيمكنك مساعدته من خلال تفهمه وتقديم التشجيع المستمر، وتقدير جهوده بالإشادة بها وذكرها بطريقة تحفيزية تعزز لإرادته.

يعد الصبر أساس النجاح في هذا التحدي الذي لا يعد أمراً سهلاً، نظراً للانتكاسات والصعوبات التي يمكن أن تواجه الأشخاص بعد الإقلاع عن التدخين، لكن بدعمنا الدائم لهم وتفهم حالتهم يمكننا طمأنتهم ومساعدتهم على اجتياز هذه الرحلة.

قدم المساعدة للأشخاص الذين اتخذوا القرار بالإقلاع عن التدخين بمراعاة حالتهم وتهيئة الأجواء التي تقوي من إرادتهم، وتجنبهم الإغراءات والمحفزات، وشارك معهم المعلومات حول الطرق السليمة للإقلاع عن التدخين ومجموعات تقديم الدعم الصحي، مثل عيادة الإقلاع عن التدخين التابعة لمدينة الشيخ شخبوط الطبية، التي يمكنهم الاستعانة بها لتلقي الدعم الصحي المتكامل.