مدينة الشيخ شخبوط الطبية تقف إلى جانب نساء الإمارات في رحلة التصدي لسرطان الثدي
يُعد سرطان الثدي من أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين النساء، تاركًا وراءه ندوبًا جسدية ونفسية عميقة. إلا أن قصص النجاة الملهمة لنساء تغلبن على هذا المرض تُشعل شعلة الأمل وتُثبت قدرة المرأة على الصمود والنصر.
في مدينة الشيخ شخبوط الطبية، نُؤمن بأهمية دعم المريضات خلال رحلة العلاج، ونحرص على تقديم رعاية طبية متميزة مبنية على أحدث التقنيات العالمية، مع مراعاة الجانب النفسي للمريضات وتقديم الدعم النفسي اللازم لهن.
نشارككم اليوم بعض قصص النجاة الملهمة من سرطان الثدي من نساء استفدن من خدمات مدينة الشيخ شخبوط الطبية:
- قصة سيدة: واجهت سيدة في الخمسينيات من عمرها تشخيصًا بسرطان الثدي، إلا أنها لم تستسلم. خضعت للعلاج في مدينة الشيخ شخبوط الطبية، وتلقت الدعم من فريق طبي متميز ومن مجموعة من الناجيات من سرطان الثدي. بفضل إرادتها القوية ودعم عائلتها وأصدقائها، تمكنت من هزيمة المرض والعودة إلى حياتها الطبيعية.
- قصة شابة: شابة في مقتبل العمر اكتشفت إصابتها بسرطان الثدي، تاركًا لها شعورًا بالخوف والقلق. إلا أنها وجدت في مدينة الشيخ شخبوط الطبية ملاذًا للأمل. تلقت العلاج والدعم النفسي اللازم، وتمكنت من تجاوز هذه المحنة الصعبة والعودة إلى ممارسة حياتها بشكل طبيعي.
مدينة الشيخ شخبوط الطبية: وجهة الأمل لعلاج سرطان الثدي
نُقدم في مدينة الشيخ شخبوط الطبية خدمات متكاملة لعلاج سرطان الثدي، تشمل:
- تشخيص دقيق: نستخدم أحدث تقنيات التصوير الطبي لتشخيص سرطان الثدي بدقة عالية.
- علاج متقدم: نقدم جميع خيارات العلاج المتاحة، بما في ذلك الجراحة والعلاج الكيماوي والعلاج الإشعاعي والعلاج الهرموني والعلاج الموجه.
- دعم نفسي: نُدرك أهمية الجانب النفسي للمريضات، ونقدم لهن الدعم النفسي اللازم من خلال فريق من المتخصصين.
- مجموعات الدعم: نوفر للمريضات فرصة الانضمام إلى مجموعات الدعم التي تضم نساء ناجيات من سرطان الثدي، لمشاركة التجارب والدعم النفسي.
معًا، نُقاوم سرطان الثدي ونُلهم الأمل
نؤمن في مدينة الشيخ شخبوط الطبية بأهمية التعاون بين جميع أفراد المجتمع لمكافحة سرطان الثدي.
ندعو جميع النساء إلى:
- إجراء الفحوصات الدورية للكشف المبكر عن سرطان الثدي.
- اتباع نمط حياة صحي يشمل الغذاء الصحي وممارسة الرياضة بانتظام.
- نشر الوعي حول سرطان الثدي وكسر حاجز الخوف من هذا المرض.
معًا، نستطيع هزيمة سرطان الثدي ونُلهم الأمل لمستقبلٍ أفضل.