Oct. 31, 2022

أطعمة تقلل خطر الإصابة بسرطان الثدي

أطعمة تقلل خطر الإصابة بسرطان الثدي

نمط الحياة الصحي وتأثيره على سرطان الثدي

أهمية السلوك الغذائي الصحيح

تؤكد الدراسات أن اتباع نمط حياة صحي يسهم بشكل كبير في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي. يلعب السلوك الغذائي الصحيح دورًا حيويًا في الحماية من هذا المرض.

الأطعمة الضارة التي تزيد من الخطر

الإكثار من تناول الدهون المشبعة، واللحوم المصنعة أو المعلبة يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي.

الأطعمة التي تساهم في الوقاية

ينصح اختصاصيو التغذية بتناول الأطعمة التي تساعد على الوقاية من سرطان الثدي، مثل:

  • سمك السلمون
  • الثوم
  • البروكلي
  • الملفوف الأحمر
  • التوت
  • العنب الأحمر
  • البندورة
  • الخضروات والفاكهة الغنية بالألوان

النشاط البدني المنتظم

إضافة إلى تناول الأطعمة الصحية، يُنصح بممارسة الأنشطة الرياضية بشكل منتظم لتعزيز الوقاية من سرطان الثدي.

نصائح غذائية لتجنب الإصابة بسرطان الثدي

الحفاظ على وزن صحي

إذا كان وزنكِ صحياً، ابذلي جهدكِ لتحافظي عليه، إذ ترتبط زيادة الوزن عند البالغين بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي. توصي جمعية السرطان الأميركية بالحفاظ على وزن صحي وتجنب زيادة الوزن من خلال الموازنة بين تناول الطعام وممارسة التمارين البدنية.

النشاط البدني

ممارسة التمارين البدنية تساعدكِ في الحفاظ على وزن صحي، مما يُساعد في الوقاية من الإصابة بسرطان الثدي. يجب أن يقضي البالغون الأصحاء حوالي 150 دقيقة على الأقل أسبوعياً في ممارسة النشاط المعتدل، أو 75 دقيقة من النشاط القوي، بالإضافة إلى تمارين القوة مرتين في الأسبوع على الأقل.

الرضاعة الطبيعية

قد تُساهم الرضاعة الطبيعية في الوقاية من الإصابة بسرطان الثدي، وكلّما طالت فترة الرضاعة، زاد التأثير الوقائي.

الحد من العلاج الهرموني

قد يزيد العلاج الهرموني المُركب من خطر الإصابة بسرطان الثدي، لهذا تحدثي مع طبيبكِ حول مخاطر وفوائد العلاج بالهرمونات.

الأغذية النباتية

لا يُمكن لطعامٍ واحد أن يحمي من السرطان بمفرده. أظهرت الأبحاث أن النظام الغذائي المليء بمجموعة متنوعة من الخضراوات والفاكهة والحبوب الكاملة والفاصوليا والأطعمة النباتية الأخرى، يُساعد على تقليل مخاطر الإصابة بالعديد من أنواع السرطانات.

خضروات وفواكه

ينصح بتناول غذاء متنوع وغني بالخضراوات والفاكهة ذات الألوان الزاهية أو ذات النكهة القوية، والتي غالباً ما تكون أفضل مصادر المواد الكيميائية المغذية. الالتزام بمصادر الغذاء الطبيعي هو الأفضل، فقد لا يتم امتصاص المواد الكيميائية المغذية التي تأتي على شكل مكملات أو حبوب بسهولة مثل تلك الموجودة في الطعام. إضافة إلى تناول الأطعمة الغنية بأحماض الأوميغا 3 الدهنية مثل الأسماك الدهنية كالسلمون والتونة والسردين والماكريل، وكذلك الجوز والصويا وبذور الكتان، والحبوب الكاملة والفول.

 

المصدر: الرابط

Powered by Ajaxy