أطلقت مدينة الشيخ شخبوط الطبية فعاليات أسبوع التعليم الرابع تحت شعار «عام المجتمع: المسؤولية المجتمعية في التعليم الصحي»، في تأكيد لالتزام المدينة بربط التعليم الأكاديمي وبرامج التدريب العليا باحتياجات المجتمع، وتحقيق التوازن بين الكفاءة الأكاديمية والمسؤولية الوطنية، عبر بناء منظومة تعليمية مسؤولة تُسهم في تحسين جودة الحياة والرعاية الصحية.
وقال الدكتور إبراهيم أحمد الكويتي، مدير التعليم في الدائرة الإدارية لخدمات التعليم في مدينة الشيخ شخبوط الطبية، في تصريح لـ«الخليج»: إن أسبوع التعليم الرابع يجسد التزام المستشفى بتعزيز دور التعليم في خدمة المجتمع وتحقيق التوازن بين الكفاءة الأكاديمية والواجب الوطني، حيث إن التعليم في مدينة الشيخ شخبوط الطبية، لا يقتصر على نقل المعرفة، بل يقوم على بناء منظومة تعليمية مسؤولة تُسهم في تحسين جودة الحياة والرعاية الصحية للمجتمع الإماراتي.
وأوضح أن فعاليات الأسبوع ركزت على إبراز أهمية دمج التعليم بالتنمية المجتمعية، وتوجيه البرامج الأكاديمية نحو تلبية الاحتياجات الصحية الفعلية، بما يعزز مكانة المدينة كمؤسسة تعليمية رائدة في ترسيخ مفهوم المسؤولية المجتمعية في القطاع الصحي.
وأضاف أن شعار هذا العام يعكس الدور المتقدم الذي تضطلع به المدينة في تطوير التعليم الطبي، حيث إن التعليم ليس نشاطاً مكملاً، بل يشكل جزءاً أصيلاً من هوية المستشفى ومسؤوليته تجاه المجتمع.
وأكَّد الكويتي أن المدينة حققت خلال العام الماضي إنجازات بارزة في التعليم والتدريب، موضحاً أن مدينة الشيخ شخبوط الطبية توسعت في البرامج التعليمية عبر خمسة مراكز تعليمية، كما رفعت مستوى الجاهزية المهنية للمتدربين من خلال التوسع في التدريب القائم على المحاكاة.
أطلقت مدينة الشيخ شخبوط الطبية فعاليات أسبوع التعليم الرابع تحت شعار «عام المجتمع: المسؤولية المجتمعية في التعليم الصحي»، في تأكيد لالتزام المدينة بربط التعليم الأكاديمي وبرامج التدريب العليا باحتياجات المجتمع، وتحقيق التوازن بين الكفاءة الأكاديمية والمسؤولية الوطنية، عبر بناء منظومة تعليمية مسؤولة تُسهم في تحسين جودة الحياة والرعاية الصحية.
وقال الدكتور إبراهيم أحمد الكويتي، مدير التعليم في الدائرة الإدارية لخدمات التعليم في مدينة الشيخ شخبوط الطبية، في تصريح لـ«الخليج»: إن أسبوع التعليم الرابع يجسد التزام المستشفى بتعزيز دور التعليم في خدمة المجتمع وتحقيق التوازن بين الكفاءة الأكاديمية والواجب الوطني، حيث إن التعليم في مدينة الشيخ شخبوط الطبية، لا يقتصر على نقل المعرفة، بل يقوم على بناء منظومة تعليمية مسؤولة تُسهم في تحسين جودة الحياة والرعاية الصحية للمجتمع الإماراتي.
وأوضح أن فعاليات الأسبوع ركزت على إبراز أهمية دمج التعليم بالتنمية المجتمعية، وتوجيه البرامج الأكاديمية نحو تلبية الاحتياجات الصحية الفعلية، بما يعزز مكانة المدينة كمؤسسة تعليمية رائدة في ترسيخ مفهوم المسؤولية المجتمعية في القطاع الصحي.
وأضاف أن شعار هذا العام يعكس الدور المتقدم الذي تضطلع به المدينة في تطوير التعليم الطبي، حيث إن التعليم ليس نشاطاً مكملاً، بل يشكل جزءاً أصيلاً من هوية المستشفى ومسؤوليته تجاه المجتمع.
وأكَّد الكويتي أن المدينة حققت خلال العام الماضي إنجازات بارزة في التعليم والتدريب، موضحاً أن مدينة الشيخ شخبوط الطبية توسعت في البرامج التعليمية عبر خمسة مراكز تعليمية، كما رفعت مستوى الجاهزية المهنية للمتدربين من خلال التوسع في التدريب القائم على المحاكاة.
وأوضح أن أسبوع التعليم يسهم بصورة مباشرة في تمكين الكوادر الطبية الإماراتية، إذ يوفر فرصاً متقدمة للتدريب السريري والبحثي، ويمنح الطلبة والخريجين منصة للتواصل مع الخبراء والتعرف إلى مسارات التطور المهني داخل المدينة.
وكشف الدكتور الكويتي أن الأسبوع شهد الإعلان عن مجموعة من المبادرات والبرامج الجديدة التي تعكس توجه المدينة نحو تطوير التعليم الصحي، وتشمل مبادرات في التعليم الطبي المستمر، وتوسعة برامج المحاكاة، وتعزيز التعاون الأكاديمي، إضافة إلى برامج متخصصة تركز على مهارات المستقبل وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في الرعاية الصحية.
وأكد أن أولويات مدينة الشيخ شخبوط الطبية خلال المرحلة المقبلة تتمثل في تعزيز دورها كمركز إقليمي رائد في التعليم الطبي، وتطوير برامج تعليمية تعتمد على التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وزيادة فرص التدريب للكفاءات الإماراتية، وتوسيع التعاون البحثي والأكاديمي مع مؤسسات محلية ودولية، وربط مخرجات التعليم بمستوى جودة الرعاية الصحية لضمان تحقيق أثر ملموس ومستدام على المرضى والمجتمع.
المصدر: الخليج