مدينة الشيخ شخبوط الطبية: صرح طبي يرسي معايير عالمية جديدة في أبوظبي
تُشرق مدينة الشيخ شخبوط الطبية كمنارة للتميز الطبي في إمارة أبوظبي، حاملةً إرثًا عريقًا من الخبرة الطبية العالمية وتطلعاتٍ طموحة نحو مستقبلٍ صحيٍ مُشرق. تأسست عام 2019، وتُعدّ واحدة من أكبر مستشفيات دولة الإمارات العربية المتحدة المتخصصة في رعاية الحالات الحرجة والخطيرة، وتُقدم خدماتها الطبية رفيعة المستوى بفضل شراكة استراتيجية مع أيقونة الرعاية الصحية العالمية “مايو كلينك”.
معايير عالمية رفيعة تُحدد مسار الرعاية الصحية:
تُرسي مدينة الشيخ شخبوط الطبية معايير دولية جديدة في مجال الرعاية الصحية، وتُساهم بشكلٍ فعّال في جعل أبوظبي وجهة عالمية رائدة في هذا المجال. وتُجسّد هذه المعايير في:
- كفاءات طبية عالمية: تضمّ المدينة نخبة من الأطباء والاختصاصيين ذوي الخبرة والكفاءة العالية، ممّن تلقّوا تعليمهم في أفضل المؤسسات الطبية العالمية، ويُطبّقون أحدث العلاجات والتقنيات الطبية بمهنيةٍ فائقة.
- تجهيزات متطورة: تُزخر مدينة الشيخ شخبوط الطبية بأحدث التجهيزات الطبية والتقنية، ممّا يُتيح تقديم رعاية صحية دقيقة وفعّالة للمرضى، ويُعزّز من قدراتها على التعامل مع الحالات المعقدة.
- بنية تحتية مُتكاملة: تتميّز المدينة ببنية تحتية مُتكاملة تُوفّر بيئةً آمنةً ومريحةً للمرضى، وتُسهّل عمليّات التشخيص والعلاج، وتُعزّز من كفاءة سير العمل الطبي.
- بحوث علمية رائدة: تُولي مدينة الشيخ شخبوط الطبية اهتمامًا كبيرًا بالبحوث العلمية، وتُساهم بشكلٍ فعّال في تطوير العلاجات والتقنيات الطبية، ممّا يُساهم في تحسين صحة المرضى على مستوى المنطقة والعالم.
- رعايةٌ مُتخصصةٌ مُركزّة على المريض: تُركّز مدينة الشيخ شخبوط الطبية على تقديم رعايةٍ صحيةٍ مُتخصصةٍ تُلبي احتياجات كلّ مريض، وتُراعي ظروفه الفردية، وتُوفّر له بيئةً داعمةً تُساهم في تسريع عملية الشفاء.
وجهةٌ طبيةٌ رائدةٌ تُحقق تطلعات المستقبل:
تُسعى مدينة الشيخ شخبوط الطبية جاهدةً لتحقيق رؤيتها في أن تصبح مركزًا طبيًا إقليميًا رائدًا يُقدّم خدماتٍ رعايةٍ صحيةٍ مُتميّزةٍ وفق أعلى المعايير العالمية. وتُؤكّد المدينة على التزامها بتقديم رعايةٍ صحيةٍ مُتاحةٍ للجميع، وتعزيز ثقافة الوقاية من الأمراض، والمساهمة في بناء مجتمعٍ صحيٍ سليمٍ يُنعم أفراده بحياةٍ سعيدةٍ وصحيةٍ مُستدامة.
مدينة الشيخ شخبوط الطبية: رحلةٌ نحو مستقبلٍ صحيٍ مُشرقٍ تُضيء دروب الأمل وتُلهم التطلعات نحو حياةٍ أفضل.