يؤثّر سرطان الرئة على الرئتين، وهي العضو المسؤول عن وظائف الجهاز التنفّسي في الجسم. في حين أنّ المدخّنين أكثر عرضة لخطر الإصابة بسرطان الرئة، يمكن أن يتطور المرض أيضاً عند الأفراد الذين لم يدخّنوا قط. يقلّل الإقلاع عن التدخين من فرص الإصابة بسرطان الرئة بشكل كبير. يُوصى الأشخاص المعرّضين لخطر الإصابة بسرطان الرئة بإجراء فحص الأشعة المقطعية منخفضة الجرعة سنوياً.

يقدّم فريقنا من أطباء أمراض الدم والأورام المعتمدين من بورد أمريكا الشمالية والبورد الأوربي رعاية شاملة وخطط علاج تشخيصية لتعزيز حياة المرضى.

التشخيص

 

يُجري أطباؤنا الماهرون فحصاً بدنياً شاملاً، ويراجعون أعراض المريض بعناية، ويقومون بسلسلة اختبارات تشخيصية للوصول إلى تشخيص دقيق، على سبيل المثال:

  • الأشعة السينية
  • التصوير المقطعي المحوسب
  • الخزعة بالإبرة
  • تنظير القصبات الهوائية
  • تنظير المنصف
  • فحص البلغم
  • خزعة العقد الليمفاوية


 

العلاج

يعتمد علاج سرطان الرئة على الصحة العامة للمريض، ونوع السرطان، ومرحلته. يقدّم أطباؤنا المتمرسون أحدث العلاجات لتخفيف الأعراض وعلاج السرطان بشكل فعال.

يمكن معالجة بعض حالات سرطان الرئة باستعمال العلاجات الدوائية، إلا أن الحالات الأكثر تعقيداً قد تتطلب علاجاً آخر، وفي بعض الأحيان عمليات جراحية لتحقيق نتائج فعالة. وقد تشمل هذه الخطوات ما يلي

  • استئصال إسفين أو جزء أو فص
  • الاستئصال بالترددات الراديوية
  • العلاج الكيميائي
  • العلاج المناعي
  • العلاج الإشعاعي
Powered by Ajaxy